يدعي الصرخي وكما موجود على موقعه وكتابه الذي يعرض فيه سيرته بأنه سيد من ذرية رسول الله صلوات الله عليه وعلى ال بيته وبالتحديد يرجع نسبه الى الامام الحسن المجتبى عليه السلام ومن عشيرة ال صرخه بالتأكيد اطلعتم على هذه السيره التي يدعيها من خلال المنتديات التي ملأها اتباعه بقص ولصق سيرته من موقعه الى باقي المنتديات وقد رأينا اغلب اتباعه يدخلون المنتديات ليس لغرض المشاركه وانما للأعلان عنه وعن سيرته وكأنه احد نجوم الفيديو كليب او ابطال افلام الاكشن. اذن لا بد من وقفة لنقرأ ما يأتي في سيرته المخالفه لما يدعيه والموجوده ايضا على النت. اسمه محمود عبد الرضا البهادلي (البعض يعرفه بمحمود اللامي) من سكنة مدينة الحريه الاولى شارع الكازينو خريج اعدادية التاميم للبنيين في مدينة الحريه مجاور معمل الطحين. في التسعينات قام بتنصيب ستلايت في بيته ومن يقوم بتنصيب الستلايت يحتجز في مديرية الامن العامة ويصادر الستلايت مع غرامه قدرها 300000 الف دينار وكان محمود من ظمن المحتجزين. بدا يتمنطق ويكتب ويتفلسف في فترة الحجز وقد تعرف عليه احد ضباط الامن هناك ورفع تقرير بالامر الى مسؤليه، وتم تحول الامر الى جهاز المخابرات التي احتضنته وجندته وتم ادخاله دورات دينيه متطوره واخذ الى باكستان للتعلم على السحر ودرس السحر والشعوذه باعلى الدرجات. ثم بعد سنة عاد ليلبس (طاقية ) يعني (كلاو ) وأصبح اسمه الشيخ محمود التميمي وبعد ذلك فجاة لبس عمامة بيضاء باسم الشيخ محمود وهو يتصنح التقوى، وقد اشيع عنه بأنه شرطي أمن عراقي ، وبعد مدة لبس عمامة سوداء واصبح اسمه السيد محمود الصرخي ، وبعد ذلك اصبح اسمه السيد محمود الحسني وقد اوحى لجماعة من جهال الشيعة انه نفس السيد الحسني الخراساني الذي يعرف الإمام. وبعد ذلك ادعى انه نائب الإمام وقد اثير في كربلاء حين اظهر نفسه بانه نفس الإمام ولكنه لا يحب أن يكشف نفسه . وبعد ان هجم عليه الجيش لأنه عاث فسادا في الأمن ولعلهم يعرفون من هو وما قربه من النظام السابق؟ هرب و قد اشيع بأنه غاب غيبة جديدة وفي احداث النجف الأخيرة تواجد في منطقة الهندية قرب كربلاء وله مجموعة تدعي أنه هو الامام. وقد اشيع عنه اشاعات كلها تندرج في الضحك على عقول سفهاء الشيعة . وهو يعادي المراجع وقد اسس مجموعة اسمها مجموعة اعدامات الامام المهدي التي تدعو لاعدام المراجع بحجة عدم رضا الإمام عنهم. فهو شخصية غامضة وغير معروف الأصل والأهداف واجمع علماء الشيعة على بطلان دعاواه . وهناك شخص من مؤيديه اسمه فائز الشمري وهو سني من اهل الفلوجة موظف في دائرة الأمن الصدامية برتبة، لبس العمامة الشيعية البيضاء باسم الشيخ فائز الشمري ، وبعد سقوط النظام هجم على مسجده الكائن في منطقة السيدية في بغداد الأمريكون ووجدوا عنده اسلحة وقاذفات ، وقادوه الى التحقيق ولكنه سرعان ما خرج من التحقيق بشكل يدعو للريبة، فلبس العمامة السوداء واصبح اسمه السيد فائز ، وقبل ثلاثة شهور أصبح اسمه (المولى المقدس السيد فائز عليه التحية والسلام) وطار لقب الشمري . وقد يتطور الى النبي الأكرم السيد فائز . وهو أخو العميد حسام الشمري في المخابرات العامة الذي قتل في عملية مداهمة في بغداد قبل عدة شهور. ( وهو من اخبث الوهابية في الفلوجة) وهذا كان عضدا مهما “للسيد المولى الغائب الحاضر محمود الصرخي الحسني التميمي المحمدي السفياني . ” . ثم أن هنالك كلام حوله أن الصرخي كان ممن هيأه النظام الصدامي لتولي هذا الأمر وقد رتب معه ليسجن لكي تكتمل الصورة وفي السجن وبالأتفاق مع الأمن كان يحدث السجناء عن أحداث سوف تقع وكلها كانت تخص السجن حيث كان يخبر من قبل منظميه أن فلان مثلا سيخرج غدا وأن فلان سوف يعدم في اليوم الفلاني وأن المسؤول الفلاني في السجن سوف ينقل وهكذا لكي يستدرج الجهلة ويقال فعلا بدأ بكسب الأتباع بهذا الطريقة وكانت من هنا البداية . اتباع الضال محمود مثل الحشرات تراهم منتشرين على النت كل شخص تجد لهم اكثر من 20 حساب في الكثير من الموقع لا سيما فيس بوك يستخدمون اسماء بنات ودكتور فلان واستاذ فلا وغيرها من الاسماء والالقاب وجود هذا الضال في كربلاء خطر جدا يجب إخراجه وإغلاق جميع مكاتبه يملك اموال كثيرة ويوزعها على اتباعة ولا تراهم ابدا الا يثيرون الفتنه بين الشيعة ومحاوله شق صفهم وما فعله اتباعة في كربلاء يجب ان يعاقبو علية ويغلق مكتبة ويطرد وليفتحة في الفلوجة حيث معقل النواصب الصرخي واتباعة هم اقلية ولكن لا يعني تعركهم يثيرون الفتن وتهديد الامن في المدن المقدسة الا هي اجندة ناصبية يطبقها هذا المنحرف وبمعاونه جهلة على الحكومة اتخاذ ما يلزم بحق هذا الضال واتباعة الضالين
المشكله في الاعلام الحكومي يتعامل مع عقلياتنا من باب الضحك على الذقووون ….انا لا اعرف الصرخي ولا يهمني …لكن لماذا الان هذا التصعيد ولماذا هذا القتل حيث قتل من اتباعه 30 هم من شباب البلد مذا فعل لتنطلق حملات التسقيط ….اين كانت الحكومه والاجهزه الامنيه وصوره كانت تملا الشوارع ؟؟؟المصيبه لدينا دوله لكنها من ورق ومسوءوولين لانجد عندهم غير التبريرات والاعذار ..الصرخي وكثير من امثاله كان من الممكن قبل اليوم احالته للمحاكم علنيه لفضح أكاذيبه والحكم عليه بانتحال صفه ان كان مثل ماتقولون …وداعش ليست قويه ولكن لدينا دوله ضعيفه من ورق
الجهل الذي اصاب المجتمع العراقي سهل تصديق البعض مثل هذه الخزعبلات. لو كان الانسان واعيا عارفا بامور دينه لم يستطع مثل هذه الخنازير تمرير مثل هذه الالاعيب عليه مهما كانت حججه. قضية الغيب يقتصر فقط على الله سبحانه وتعالى والذي يدعي بانه يعلم الغيب هو كذاب اشر. صحيح بان الله سبحانه وتعالى يختص نفر من الصالحين ببعض انباء الغيب وليس الغيب الا ان مثل اولئك الصالحين معروفون بين الناس بعلمهم وصدقهم واخلاقهم وتواضعهم ووو التي تميزهم عن باقي الناس. فهل بيننا اليوم شخص له تلك المكانة بين العراقيين جميعا؟! وبالطبع لا لذا على الحكومة محاربة الدجل ايا كان مصدره كي لا يفسد في الارض ويهلك الحرث والنسل.
عندما يسخر الانظمة السلطوية الدكتاتورية كل السبل للقضاء على الدين تجدهم يجندون اناس لااخلاق لهم بل في الغالب خريجوا السجون ويعملون على ادخالهم في اروقة الدين وذلك لكي يكونون قمة الفساد والضلال ومحمود الصرخي هو من حثالات هذا الواقع ولكن السوأل الذي يطرح نفسه لماذا الشيعة تركوه يعيث فسادا ولم يقتلوه ؟
الجهل الذي اصاب المجتمع العراقي سهل تصديق البعض مثل هذه الخزعبلات. لو كان الانسان واعيا عارفا بامور دينه لم يستطع مثل هذه الخنازير تمرير مثل هذه الالاعيب عليه مهما كانت حججه. قضية الغيب يقتصر فقط على الله سبحانه وتعالى والذي يدعي بانه يعلم الغيب هو كذاب اشر. صحيح بان الله سبحانه وتعالى يختص نفر من الصالحين ببعض انباء الغيب وليس الغيب الا ان مثل اولئك الصالحين معروفون بين الناس بعلمهم وصدقهم واخلاقهم وتواضعهم ووو التي تميزهم عن باقي الناس. فهل بيننا اليوم شخص له تلك المكانة بين العراقيين جميعا؟! وبالطبع لا لذا على الحكومة محاربة الدجل ايا كان مصدره كي لا يفسد في الارض ويهلك الحرث والنسل.
عندما يسخر الانظمة السلطوية الدكتاتورية كل السبل للقضاء على الدين تجدهم يجندون اناس لااخلاق لهم بل في الغالب خريجوا السجون ويعملون على ادخالهم في اروقة الدين وذلك لكي يكونون قمة الفساد والضلال ومحمود الصرخي هو من حثالات هذا الواقع ولكن السوأل الذي يطرح نفسه لماذا الشيعة تركوه يعيث فسادا ولم يقتلوه ؟
صاحب المنشور فقط ارجو ان لا تخلط الاوراق فلا علاقة بين سماحة العبد الصالح السيد فائز الموسوي والصرخي انا من اتباع السيد فائز الموسوي وانا اتبعه منذ عام ١٩٩٨ وقد سجنت معه في امن سامراء وامن تكريت والامن العامه وكان لي شرف ان اكون معه في زنزانته الانفرادية في الامن العامه قبل اطلاق سراحي وقد حكم عليه صدام بالاعدام وقد خرج بعد سقوط بغداد منها وله اخ واحد فقط هو السيد فارس وليس له اخ ثالث وقد استشهد في الشارع التجاري في منطقة السيدية بحادث ارهابي هو واخد الشيوخ الاجلاء من تلامذته وهو الشيخ عبد الكاظم البهادلي رحمهم الله في كانون الثاني ٢٠٠٦ ودفنا في مقبرة وادي السلام في النجف الاشرف وممكن زيارة جامع المحبة لترى اتباعه وتلامذته لتتعرف على نهجه وهو المحبة والسلامة والكرامة اما ما نشرته فهو مغالطة نشرت على موقع براثا سامح الله من اراد تشويه صورة السيد امام اعين الناس وشكرا لصبركم على قراءة منشوري والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذف